بسمه تعالى
المقدمة ..
لم تنقسم المعارضة بل هو شبه انقسام حول المطلب الشعبي حيث قررت الجمعيات السياسية وعلى رأسهم الوفاق مطلب المملكة الدستورية ، بينما قرر الطرف الآخر ( التحالف ) اسقاط النظام ... والحديث يطول في هذان المصطلحين
وفي الشعب البحريني والتفافه حول قياداته
سنبدأ بالمملكة الدستورية .. هي مملكة يحكم فيها ملك على سلطات يحددها دستور يصيغه الشعب .. والقرار في كل شيء يتخذه الشعب من خلال نوابه في البرلمان .. مثل الكويت
اسقاط النظام .. لايحتاج الا شرح ... ترحيل النظام الخليفي الحالي وابداله .. مثل تونس ومصر
وكما قالها المناضل المعتقل خلف القضبان الخليفية الاستاذ حسن مشيمع .. لو حصلنا على مطلب المملكة فسنكتفي ونحمد ربنا ولو حصل المطالبين بالمملكة الدستورية على مطلب اسقاط النظام لحمدوا وشكروا ربهم واكتفوا ...
قالها المجاهد سماحة الشيخ محمد حبيب المقداد و الشيخ الجليل علي سلمان ... إن مطلب اسقاط النظام ليس له واقع في الاصل لانه من الصعب جدا جدا ... ولكن كان المطلب مجرد تكتيك سياسي بين التحالف والجمعيات من أجل التفاوض مستقبلا مع الحكومة ....
هذه النقطة الاولى حول المصطلحين ..الملكية والاسقاط ...
أما عن الالتفاف حول قيادته
لنا قيادات متعددة وجمعيات مختلفة هناك اختلافات كثيرة عدديا ولكن ليس بيننا من يحقد على طرف آخر والأمثلة كثيرة الاستقبال الكبير جدا جدا للبطل الاستاذ حسن مشيمع عند قدومه من بريطانيا في ميدان الشهداء قبل يومين فقط عندما تم استدعاء سماحة الشيخ علي سلمان للتحقيق فهبت من كل الجهات الناس متوجه للمنزل والده بالبلاد القديم ...
كل ذلك عشقا وحبا في هذه القيادات التي هدفها واحد ولكن طريقتها في تحقيق الهدف مختلفة
(رأيي الخاص) أضع هذه الشخصيات القيادية والرموز والعلماء جانبا .. وسماحة القائد الشيخ عيسى أحمد قاسم لجانب آخر لأن جميع تلك الرموز تحت عبائة هذا القائد والأمثلة هنا تطول وتطول
كلمة الشيخ علي سلمان أول اللعام في عاشوراء عندما كان الشيخ مريض .. : اللهم خذ من عمري الا عمره الله لاتريني يوما لاأرى فيه سماحة الوالد الشيخ عيسى أحمد قاسم
كلمة سماحة الشيخ محمد حبيب المقداد في الدوار ...: كان الجلاد يضربني بشدة ويقول لي قل أن قائد الوطن هو الملك من هو القائد ؟؟ وكنت أقول له بأن القائد سماحة آية الشيخ عيسى احمد قاسم مرارا وتكرار ....
والموقف الأبرز في 2008 عندما غلط السفيه الطفل جاسم السعيدي على القائد عيسى قاسم
فنظم الرموز بأكملهم مسيرة فاق حضورها 300,000 شخص وكان في المقدمة سماحة الأستاذين الله يفرجج عنهم عبدالوهاب حسين وحسن مشيمع و الشيخ العزيز عبدالجليل المقداد و الشيخ البطل علي سلمان والسيد عبدالله الغريفي ...
وهناك علماء كبار من الخارج يشهدون للعقلية وحكمة هذا القائد المحنك
فمهما اختلف الرموز فصل الخطاب يكونللقيادة القاسمية ...( رأيي الشخصي )
في النهاية .. النقاش ...
تنويه ... للكبار فقط ..
ما هو مطلبك ؟؟ ولمــــاذا ؟؟
هل ستقبل بالمطلب الآخر لو تحقق ؟؟
أي المطلبين أسهل ...؟؟
تعليقك الخاص ...
المقدمة ..
لم تنقسم المعارضة بل هو شبه انقسام حول المطلب الشعبي حيث قررت الجمعيات السياسية وعلى رأسهم الوفاق مطلب المملكة الدستورية ، بينما قرر الطرف الآخر ( التحالف ) اسقاط النظام ... والحديث يطول في هذان المصطلحين
وفي الشعب البحريني والتفافه حول قياداته
سنبدأ بالمملكة الدستورية .. هي مملكة يحكم فيها ملك على سلطات يحددها دستور يصيغه الشعب .. والقرار في كل شيء يتخذه الشعب من خلال نوابه في البرلمان .. مثل الكويت
اسقاط النظام .. لايحتاج الا شرح ... ترحيل النظام الخليفي الحالي وابداله .. مثل تونس ومصر
وكما قالها المناضل المعتقل خلف القضبان الخليفية الاستاذ حسن مشيمع .. لو حصلنا على مطلب المملكة فسنكتفي ونحمد ربنا ولو حصل المطالبين بالمملكة الدستورية على مطلب اسقاط النظام لحمدوا وشكروا ربهم واكتفوا ...
قالها المجاهد سماحة الشيخ محمد حبيب المقداد و الشيخ الجليل علي سلمان ... إن مطلب اسقاط النظام ليس له واقع في الاصل لانه من الصعب جدا جدا ... ولكن كان المطلب مجرد تكتيك سياسي بين التحالف والجمعيات من أجل التفاوض مستقبلا مع الحكومة ....
هذه النقطة الاولى حول المصطلحين ..الملكية والاسقاط ...
أما عن الالتفاف حول قيادته
لنا قيادات متعددة وجمعيات مختلفة هناك اختلافات كثيرة عدديا ولكن ليس بيننا من يحقد على طرف آخر والأمثلة كثيرة الاستقبال الكبير جدا جدا للبطل الاستاذ حسن مشيمع عند قدومه من بريطانيا في ميدان الشهداء قبل يومين فقط عندما تم استدعاء سماحة الشيخ علي سلمان للتحقيق فهبت من كل الجهات الناس متوجه للمنزل والده بالبلاد القديم ...
كل ذلك عشقا وحبا في هذه القيادات التي هدفها واحد ولكن طريقتها في تحقيق الهدف مختلفة
(رأيي الخاص) أضع هذه الشخصيات القيادية والرموز والعلماء جانبا .. وسماحة القائد الشيخ عيسى أحمد قاسم لجانب آخر لأن جميع تلك الرموز تحت عبائة هذا القائد والأمثلة هنا تطول وتطول
كلمة الشيخ علي سلمان أول اللعام في عاشوراء عندما كان الشيخ مريض .. : اللهم خذ من عمري الا عمره الله لاتريني يوما لاأرى فيه سماحة الوالد الشيخ عيسى أحمد قاسم
كلمة سماحة الشيخ محمد حبيب المقداد في الدوار ...: كان الجلاد يضربني بشدة ويقول لي قل أن قائد الوطن هو الملك من هو القائد ؟؟ وكنت أقول له بأن القائد سماحة آية الشيخ عيسى احمد قاسم مرارا وتكرار ....
والموقف الأبرز في 2008 عندما غلط السفيه الطفل جاسم السعيدي على القائد عيسى قاسم
فنظم الرموز بأكملهم مسيرة فاق حضورها 300,000 شخص وكان في المقدمة سماحة الأستاذين الله يفرجج عنهم عبدالوهاب حسين وحسن مشيمع و الشيخ العزيز عبدالجليل المقداد و الشيخ البطل علي سلمان والسيد عبدالله الغريفي ...
وهناك علماء كبار من الخارج يشهدون للعقلية وحكمة هذا القائد المحنك
فمهما اختلف الرموز فصل الخطاب يكونللقيادة القاسمية ...( رأيي الشخصي )
في النهاية .. النقاش ...
تنويه ... للكبار فقط ..
ما هو مطلبك ؟؟ ولمــــاذا ؟؟
هل ستقبل بالمطلب الآخر لو تحقق ؟؟
أي المطلبين أسهل ...؟؟
تعليقك الخاص ...